مشاهدة فيديو هدير عبد الرازق المحذوف تليقرام وتويتر

مشاهدة فيديو هدير عبد الرازق المحذوف تليقرام وتويتر أصبح فيديو هدير عبد الرازق المحذوف الأكثر بحثا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث جوجل نظرا لأنه من الفيديوهات التي تتسم بالجرأة كما وصفها من قاموا بمشاهدة هذا الفيديو، ومن الافضل عزيزي الزائر ألا تقوم بالانجراف وراء هذه العمليات ولكن قم بالبحث عن حقيقة الفيديو ما إن كان من الفيديوهات التي تعمل على تشويه سمعة صاحبها أم أنها من الفيديوهات الحقيقية التي تعرض الحقائق المبهمة وراء مشاهير السوشيال ميديا، فإذا أردت أن تعرف الحقيقة وراء هذا الفيديو فلا تتردد بقراءة كل ما نعرضه لك عبر موقعنا.

فيديو هدير عبد الرازق المحذوف

ما زال فيديو هدير عبد الرازق المحذوف يتصدر المشهد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولذلك فقد طالب الجميع بوقفها من عرض المحتويات التي تقوم بها عبر حسابها الرسمي، ودائما هدير عبد الرازق ما تريد أن تفعل الكثير من الاثارة والبلبلة حولها بحسب ما قال متابعيها، حيث قامت يوم السبت الماضي بيظهر صورة لها وهي تحاول انهاء حياتها بسبب الفيديو المنتشر، وقد كانت هذه هي المرة الثانية التي تقوم بعرض الاستوري وقد كانت يدها ملفوفة بضمادات، وقد قالت معلنة عن هذا الستوري انها ثاني مره تحاول الانتحار ولكن الله سبحانه وتعالى لا يريد لها ذلك.

شاهد ايضا: مشاهدة فيديو جيجي وسيف تويتر وتليقرام كامل

زوج هدير عبد الرازق

وسط البلبلة الكبيرة حول فيديو هدير عبد الرازق المحذوف قامت البلوجر هدير بالكشف عن زوجها الذي كان بالفيديو، موضحة أن زوجها الشرعي هو الذي كان معها مؤكدة أن الفيديو المنتشر كان تسريب عن طريق أخذ الهاتف الخاص بها من قبل أحد الأشخاص الذين قاموا بالترويج لهذا الفيديو، ومن جهة أخرى طالب متابعيها بوقفها نظراً لجرأة التصاريح التي قامت بالإفصاح عنها، واخذت الانتقادات تأخذ مكانها حول ما تفصح عنه هدير عبد الرازق والذي هذا يشتعل الموقف اكثر ويجعله في غير صالحها، لذلك قام البعض مطالبتها بعدم الظهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي مرة أخرى، ورفض البعض بأنها تتحدث في هذا الموضوع أيضاً.

لقد كانت الأحاديث المتكررة والآخبار المتنوعه حول فيديو هدير عبد الرازق المحذوف بمثابة أمر مفزع لها ولاهلها، ولذلك فإن عليها أن تقوم بالتنحي جانبا من الظهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي اعتراضا على الفيديو المنتشر واحتراما لأسرتها، وهذا الأمر يكون بمثابة رد رادع لما يقال عنها في هذه الفترة.